Motabalawwd@
تحولت حائل المدينة وحائل المنطقة لملهمة قلب الأمير عبدالعزيز بن سعد أمير منطقة حائل بعدما نثر سموه فيضاً من الإحساس بالجمال المكاني الحائلي ويحكيه سموه شعراً، ويتناقله العامة ترانيم شادية بعدما نجحت حائل كمعشوقة لقلبه أن يتجاوب معها، وكأن سموه الوتر العازف لها في ألحان الحياة، فبعدما أمضى 138408 ألف ساعة و5767 يوما و823 أسبوعا «نائبا لأمير منطقة حائل» وهي تعادل 15 عاما و9 أشهر و14 يوما وسموه يقرأ جماليات حائل المكانية والإنسانية، حيث أنشد سموه ثلاثة أبيات شعرية، وتناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي إذ بدأ أبياته كرجل بدوي شدت بصره المفاوز الواسعة ويلمح سماءها الصافية والماطرة ونجومها الزاهرة، وأرضها المستوية، ووديانها الخضراء، وآكامها الصخرية، وجبالها الشامخة، إذ قال سموه:
أي والله اني من اهلها ولا خفيت
حب «ن» ترك ما بيننا الشك زايل
نسكن بيوت ويسكن قلوبنا بيت
حائل نحبه وان طرى حب حائل
صوت النسيم الي ينادي وناديت
وريح الزهر بغصون خضر«ن» نحائل
وعلى طريقة فن الرد في الشعر وهو فن من فنون الشعر الشعبي يعتمد على سرعة البديهة في المقام الأول ودبلوماسية التفكير في المقام الثاني، رد مساعد رئيس هيئة تطوير حائل الأمير عبدالله بن خالد، على أبيات أمير المنطقة، بشكل سريع من وحي حائل، إذ كشف فيض مشاعرهم صور حائل وجمالياتها وآثارها في عقولهم وتفكيرهم وتصويرهم وتعبيرهم فقال سموه:
يا بو سعد في حب حائل تغنيت
دار الرجال ودار طهر الحمايل
دار أهيم أبها اذا اقبلت واقفيت
عسى وطاها بأول الغيث سايل
ستة عشر عام تقل توني جيت
فيها ولا نبغى بدلها بدائل
الله يعز المملكة وين ما الفيت
من باب نجران الى باب حائل
تحولت حائل المدينة وحائل المنطقة لملهمة قلب الأمير عبدالعزيز بن سعد أمير منطقة حائل بعدما نثر سموه فيضاً من الإحساس بالجمال المكاني الحائلي ويحكيه سموه شعراً، ويتناقله العامة ترانيم شادية بعدما نجحت حائل كمعشوقة لقلبه أن يتجاوب معها، وكأن سموه الوتر العازف لها في ألحان الحياة، فبعدما أمضى 138408 ألف ساعة و5767 يوما و823 أسبوعا «نائبا لأمير منطقة حائل» وهي تعادل 15 عاما و9 أشهر و14 يوما وسموه يقرأ جماليات حائل المكانية والإنسانية، حيث أنشد سموه ثلاثة أبيات شعرية، وتناقلتها وسائل التواصل الاجتماعي إذ بدأ أبياته كرجل بدوي شدت بصره المفاوز الواسعة ويلمح سماءها الصافية والماطرة ونجومها الزاهرة، وأرضها المستوية، ووديانها الخضراء، وآكامها الصخرية، وجبالها الشامخة، إذ قال سموه:
أي والله اني من اهلها ولا خفيت
حب «ن» ترك ما بيننا الشك زايل
نسكن بيوت ويسكن قلوبنا بيت
حائل نحبه وان طرى حب حائل
صوت النسيم الي ينادي وناديت
وريح الزهر بغصون خضر«ن» نحائل
وعلى طريقة فن الرد في الشعر وهو فن من فنون الشعر الشعبي يعتمد على سرعة البديهة في المقام الأول ودبلوماسية التفكير في المقام الثاني، رد مساعد رئيس هيئة تطوير حائل الأمير عبدالله بن خالد، على أبيات أمير المنطقة، بشكل سريع من وحي حائل، إذ كشف فيض مشاعرهم صور حائل وجمالياتها وآثارها في عقولهم وتفكيرهم وتصويرهم وتعبيرهم فقال سموه:
يا بو سعد في حب حائل تغنيت
دار الرجال ودار طهر الحمايل
دار أهيم أبها اذا اقبلت واقفيت
عسى وطاها بأول الغيث سايل
ستة عشر عام تقل توني جيت
فيها ولا نبغى بدلها بدائل
الله يعز المملكة وين ما الفيت
من باب نجران الى باب حائل